أفادت مصادر طبية إسرائيلية أن فتى يبلغ من العمر 17 عامًا أُصيب مساء اليوم بجروح متوسطة جراء حادثة عنف وقعت في بلدة جسر الزرقاء.
وقالت مصادر طبية، إن 25 شهيدا وصلوا مستشفيات قطاع غزة منذ فجر اليوم، نتيجة استمرار القصف، في الوقت الذي أعلن فيه عن وقف الحرب.
كما أعرب عباس عن تعاطفه مع يوناتان زيغين لفقدان والدته في أحداث السابع من أكتوبر، مشيرًا إلى أن "إنقاذ النفس قيمة إنسانية مقدسة"، مستشهدًا بآية قرآنية تؤكد حرمة قتل الأبرياء.
وحظي القرار بتأييد أغلبية أعضاء المجلس في إطار تطبيق ما يُعرف بـ"الخيار النووي"، الذي يتيح تمرير الترشيحات بأغلبية بسيطة دون الحاجة إلى تصويت منفصل لكل مرشح.
وفي معرض رده على سؤال عما يمكن أن يتوقعه الفلسطينيون، قال: "سننشئ مكاناً يمكن للناس العيش فيه.. سنُهيئ ظروفاً أفضل لهم".
حول هذا الموضوع، أجرى موقع "بكرا" مقابلة مع د. سماح الخطيب أيوب، مديرة لجنة متابعة قضايا التعليم العربي، التي أشارت إلى أن المعطيات الرسمية لا تعكس كل الواقع
وأغلق مؤشر "تل أبيب 35" على ارتفاع بنسبة 2.2%، في حين صعد مؤشر "تل أبيب 90" بنسبة 4.5%، ومؤشر "تل أبيب 125" بنسبة 2.8%.
ووفق وكالة "فرانس برس"، رحبت الوكالة الأممية، اليوم الخميس، باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس، معتبرة أنه يثير "ارتياحًا كبيرًا".
رحبت دولة الإمارات، اليوم الخميس، بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق حول المرحلة الأولى من خطة وقف الحرب في غزة.
وأجرى المهندس معاينة ميدانية للشقة لتحديد ظروف السقوط، خصوصًا بعد ادعاء العائلة أن أرضية الغرفة كانت زلقة بسبب مواد التنظيف.
أُطلقت مساء اليوم صافرات الإنذار في مستوطنة نيريم الواقعة ضمن ما يُعرف بـ"غلاف غزة"، التابعة لمجلس إقليمي أشكول، وذلك عند الساعة 19:06 بالتوقيت المحلي.
وأضافت أن فرق البرنامج موجودة ميدانيًا وجاهزة للتحرك، مشددة على ضرورة استغلال الهدوء الحالي لتقديم الدعم العاجل للسكان.
ودعا غوتيريش إلى استثمار الزخم الحالي لإطلاق مسار سياسي موثوق يقود إلى حل الدولتين، ويضمن للشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير، بما يحقق سلامًا عادلاً ودائمًا في المنطقة.
تشهد محافظة اللاذقية استنفارًا أمنيًا واسعًا بعد اختطاف الطفل محمد قيس حيدر من أمام مدرسته صباح الأربعاء، وفق ما أعلنت وزارة الداخلية السورية.
أكد وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الخميس، التزام تل أبيب، بخطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب على غزة.
تشير مصادر فلسطينية مطّلعة إلى أن النقاش حول إدراجه في الصفقة لا يزال موضع خلاف، فيما تصرّ إسرائيل على استبعاده
المتابعة ترى بوقف الحرب، وقفا للقتل والتهجير والتجويع وتدعو لتكثيف دخول مواد الإغاثة والمستلزمات الطبية والحياتية *المتابعة تؤكد وقوفها الى جانب رئيس بلدية عرابة أحمد نصار في وجه الهجم الحكومية عليه
وقالت إنها تواجه صعوبة أخلاقية وسياسية في البقاء ضمن حكومة تقبل هذه البنود، خاصة بعد إرسال القوات إلى غزة وتحقيق جزء من أهداف الحرب
وقال شنار في بيان إن سلطة النقد ملتزمة بدعم القطاع المالي بالتعاون مع المؤسسات المحلية والدولية، وتسهيل تدفق المساعدات عبر توفير الخدمات المصرفية
وقال ترامب في تصريح اليوم الخميس إنه من المرجح أن يزور إسرائيل خلال الأيام المقبلة، حيث يعتزم إلقاء خطاب في الكنيست عقب الاتفاق على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة.
